جولة ملكية مناطقية بدأها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (الثلاثاء) الماضي بزيارة تفقدية لمنطقة القصيم، دشن خلالها أكثر من 600 مشروع تنموي بتكلفة قدرها 16 ملياراً و500 مليون ريال، ليحلق بعدها إلى حائل (عروس الشمال)، ويدشن ويضع حجر الأساس لـ259 مشروعاً بتكلفة تجاوزت 7 مليارات ريال، ليحول الملك بيت المتنبي «على قدر أهل العزم تأتي العزائم.. وتأتي على قدر الكرام المكارم» إلى واقع ملموس، إذ كان غيثا تنهمر بشائره أينما حل.
جولة الملك وثبة جديدة، أكدت من خلالها السعودية أنها أقوى من أي عواصف حاقدة أو متربصة طامعة، وأنها تسير بخطى ثابته نحو تنمية الحاضر وترويض المستقبل للمواطن والوطن، وفق رؤية نموذجية يقود دفتها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بالرغم من الأزمات الاقتصادية العالمية التي تطحن رحاها كبرى الدول، لينعم المواطن السعودي بالمشاريع التنموية المليارية الشاملة والمستدامة والمتوازية للمناطق كافة.
زيارات خادم الحرمين الشريفين للمناطق تسلط الضوء على تنفيذ المشاريع وتطويرها، واستشراف المستقبل لأخرى تواكب التحديات، في شتى مناحي الحياة، وتؤكد قوة ومتانة اقتصاد المملكة. ويراها المواطن بشائر خير وعطاء، تنعكس على طموح السعوديين والسعوديات، وتتحقق بسواعدهم الوطنية وفق رؤية المملكة 2030.
جولة الملك وثبة جديدة، أكدت من خلالها السعودية أنها أقوى من أي عواصف حاقدة أو متربصة طامعة، وأنها تسير بخطى ثابته نحو تنمية الحاضر وترويض المستقبل للمواطن والوطن، وفق رؤية نموذجية يقود دفتها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بالرغم من الأزمات الاقتصادية العالمية التي تطحن رحاها كبرى الدول، لينعم المواطن السعودي بالمشاريع التنموية المليارية الشاملة والمستدامة والمتوازية للمناطق كافة.
زيارات خادم الحرمين الشريفين للمناطق تسلط الضوء على تنفيذ المشاريع وتطويرها، واستشراف المستقبل لأخرى تواكب التحديات، في شتى مناحي الحياة، وتؤكد قوة ومتانة اقتصاد المملكة. ويراها المواطن بشائر خير وعطاء، تنعكس على طموح السعوديين والسعوديات، وتتحقق بسواعدهم الوطنية وفق رؤية المملكة 2030.